لعل بلاغة الصور تلجم ألسنة فطاحل اللغة عن التعبير و تخرس فم كل واصف
لعل بلاغة الصور تلجم ألسنة فطاحل اللغة عن التعبير و تخرس فم كل واصف وإن كان نفسه شكسبير..فقط لنترك المجال هنا للجاحظ ليدرج الأحجية ضمن صفحات كتابه البخلاء …لأن الامر يتعلق هنا بالكثير من البخل في حق شارع لقب بشارع الامير …نعم هي الحقيقة المرة فالصور من شارع مولاي عبد الله بابن جرير …عاصمة الرحامنة …صور يندى لها جبين كل من له غيرة على هذه الارض الطيبة ..ورسالتنا من هذا المنبر لمن يهمهم الامر …كفى من سياسات الترقيع تسلحوا بالصرامة والابداع و الكثير من الحكمة لجعل المكان قبلة للزوار و مكانا للرواج ومصدرا منظما نظيفا لعيالة آلاف الاسر بالمدينة على غرار جامع لفنا او اسواق وجدة والامثلة كثيرة …ابحثوا تحركوا فالزمن والتاريخ لايرحم …ولامجال مجددا لحملات تنطفئ انوراها في الاسبوع الاول من بدايتها .
تواصل معنا